فنون عالمية
تعرف على فريق عمل الفيلم الأكثر نجاحًا Bohemian Rhapsody لـ”رامى مالك”
حقق الفيلم العالمى Bohemian Rhapsody، 400 مليون دولار فى شباك التذاكر منذ طرح الشركة المنتجة للفيلم يوم 2 من شهر نوفمبر الجارى، ويعد من أسرع الأفلام المحققة إرادات حسب O Box Office، لذلك تعرف على فريق العمل الذى يحكى قصة الفرقة الموسيقية Queen التى أثارت جدلاً وحققت نجاحًا كبيرًا بإنجلترا.
1.رامى مالك فى دور فريدى ميركورى
نجح رامى مالك فى تجسيد شخصية رئيس الفرقة وهو المطرب فريدى ميركورى، الذي يعد من أبرز المغنين وأكثرهم موهبة على الإطلاق، من أكثر ما برز بنجاح الشخصية هو الشكل الكبير الذى توصل إليه النجم رامى مالك مع تسريحة العر والأسنان المستعارة.
2. جويليم لى فى دور بريان ماى
بريان ماى هو أحد أعضاء فرقة Queen وكان الجيتاريست الشهير والذى كان سبب فى شهرة الفرقة حينئذ، يلعبه الفنان جويليم لى وكان أحد الأشخاص المقربة من المغنى فريدى ميركورى، وقال إنه يفكر كثيرًا فيه طوال الوقت وفى نجاحهما سويًا، الأمر الذى جعل العالم كله يعرف أن “ميركورى” و”ماى” يعتبران “ثنائى الجنس”.
3.بين هاردى فى دور روجر تايلور
كان روجر تايلور أحد المعجبين بفن “ميركورى” و”بريان”، واستطاع اللاعب على الطبول روجر هاردى أن ينضم إليهما بفرقة Queen وبعد وفاه المطرب العالمى “ميركورى” وصل روجر تايلور إلى العالمية بلعبه على الطبول منفردًا.
4.جوزيف مازيلو فى دور جون ديكون
كان جون ديكون مؤلف الفرقة ولاعب جيتار الذى انضم للفرقة وكان أحد الأسرار وراء نجاحها، واستمر بفرقة Queen حتى وفاة العالمى فريدى ميركورى ولكنه أعلن اعتزاله عام 1997 من صناعة الموسيقى ولم يستمر نجاحه منفردًا كبقية أعضاء الفرقة.
5.لوسى بوينتون فى دور مارى اوستن
كانت مارى أوستن لها دور كبير فى حياة الفنان العالمى ميركورى، وبالفعل أعلنا خطبتهما عام 1973 وأكملا حياتهما سويًا حتى علمت “مارى” أن خطيبها “ثنائى الجنس”، انفصلاً عن بعضهما البعض ولكن لم تتركه أوستن بل بقيا صديقين مقربين حتى وفاته عام 1991، وكما قال فى إحدى اللقاءات مجاوبًا على سؤال “لماذا لا يوجد امرأة استطاعت أن تحل محل مارى أوستن فى قلبك”، فأجاب النجم: “إنه من المستحيل أن يحدث هذا، فـ”مارى” هى الصديقة الوحيدة التى حصلت عليها، وأنا لا أريد أى شخص غيرها، فهى بالنسبة إلى بمثابة زوجتى، فالأمر أشبه بالزواج وليست مجرد خطوبة، نحن نؤمن ببعضنا البعض وهذا يكفى بالنسبة لى”.
وتدور أحداث الفيلم عن المغنى فريدى ميركورى – المعروف بشذوذه – لفريق Queen وموسيقاهم، إذ تحدى فريدى الصور النمطية لتصبح الفرقة واحدة من أكثر الفرق المحبوبة عالميًا، ويتتبع الفيلم صعود للفرقة من خلال أغانيهم الأيقونية، حتى يصلوا إلى نجاح لا مثيل له، ولكن فى تحول غير متوقع، يقرر فريدى الابتعاد عن الفرقة لتحقيق مسيرته الفردية.
بعد أن عانى بشكل كبير بعد انفصاله عن الفرقة، تمكن من جمع شمله مع زملائه فى الوقت المناسب من أجل حفله Live Aid، ليقود الفرقة فى واحدة من أعظم العروض فى تاريخ موسيقى الروك.