ادب الروايةسلايد 1
“ستروبتوكين” أولى تجارب الشاعر سعيد شحاتة الروائية
صدر حديثا للكاتب والشاعر سعيد شحاتة، رواية جديدة تحت عنوان “ستروبتوكين”، واتبعها بعنوان فرعى “رواية غير مكتملة الأركان”، وجاء على الغلاف الإمامى “حكى فى المطلق عن يوميات غير عابرة لشخص توقف عن تدخين التبغ، ورفض الركوب بجوار سائق الميكروباص الكهل”، وهى أولى تجارب سعيد شحاتة الروائية.
وجاء على الغلاف الخلفى للرواية: “باعتبارى رجلا يراقب ما يحدث هنا منذ ميلادى الأول على حجر سيدة عجوز ترى الكون بعينين خضراوين وقلب تربته بركانية صالحة للمحبة.. أعتقد أن هذا العالم لم يقدم أى جديد إلى العالم.. وأن السقوط الحتمى من قمة الجبل الإلهى سيحدث قبل أن يرتد إلى بائعة الورد طرفها.. وأن حديقة قصر السيد المرصعة ملابسه بهذا الكم الهائل من الجرائم لن تسقط عن أشجارها غربان الكراهية مهما حدث.
ضحكات الأطفال فى هذا الفناء الفسيح ستظل الأعمدة، إلى أن تشيخ البراءة ويتوقف استرسال الضحك نزولا على رغبة من لا يملك قلبا تربته بركانية.. صالحة للمحبة”.
وسعيد حامد شحاتة شاعر مصرى، من مواليد كفر الشيخ فى فبراير 1979، حصل على ليسانس آداب قسم لغة عربية، صدر له من دواوين “حاجات يامه 2003، كلام أخضر، حلمت بيه، ونسيت، 2010، طرح النهار على نخل فبراير 2012، شبرين من ملاك طيب 2013”.
وحصل “شحاتة” على عدة تكريمات وجوائز أهمها “مركز أول جامعة طنطا 1999/2000، مركز أول محافظة كفر الشيخ 2003، مركز أول كفر الشيخ 2005، مركز تانى جمهورية فى المسابقة المركزية عن ديوان كلام أخضر 2008، مركز أول فى مسابقة كتاب اليوم الأدبية فى مجال شعرالعامية 2010 عن ديوان حلمت بيه.. ونسيت، مركز أول بجمعية دار الأدباء عن قصيدة ثورة نبى 2011، مركز أول بالمسابقة التشجيعية فى شعر العامية بساقية الصاوى عن ديوان شبرين من ملاك طيب 2011”.
المصدر: اليوم السابع